اولاد الدباغة 2
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
اولاد الدباغة 2
عانقت جدران منتدانا
عطر قدومك ... وتزيّنت
مساحاته بأعذب عبارات الود والترحيب
ومشاعر الأخوة والإخلاص ... كفوفنا ممدودة
لكفوفـك لنخضبها جميعاً بالتكاتف في سبيـل زرع بذور
الأخلاقيـات الراقيـة ولا نلبـث أن نجني منهـا
إن شاء الله ثمراً صالحاً.. ونتشـارك
كالأسرة الواحدة لتثقيف بعضنا
البعض في كل المجالات
أتمنى لك قضاء
وقت ممتع
معنا
اولاد الدباغة 2
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اجتماعي- ثقافي-رياضي-علمي -دعوي- لربط ابناء الدباغة بالداخل وبلاد المهجر للتواصل مع الاهل والاصدقاء ليس حكراً علي ابناء الدباغة فقط# اهلا وسهلا بك # يا زائر
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مواضيع مماثلة
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مدرسة محمد عبد الله موسي
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 1:49 pm من طرف حسن محمد يوسف

» Lest it should be celled
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 1:36 pm من طرف حسن محمد يوسف

» قصيدة الشمس
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 1:34 pm من طرف حسن محمد يوسف

» الأستاذ علي قوادري
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 1:22 pm من طرف حسن محمد يوسف

» THE DAFFODILS
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 1:21 pm من طرف حسن محمد يوسف

» * صفات الأذكياء *
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 1:03 pm من طرف حسن محمد يوسف

» تهنئة الاخ عبد الرحمن بابكر علي
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 11:22 am من طرف حسن محمد يوسف

» حرمة المال العام
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء فبراير 23, 2016 11:19 am من طرف حسن محمد يوسف

» شجرة المورنقا
الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالأحد مايو 19, 2013 9:00 am من طرف عزالدين آدم ابوعاصم

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر

 

 الشركات في الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
حسن محمد يوسف
Admin
حسن محمد يوسف


عدد المساهمات : 330
تاريخ التسجيل : 01/05/2011

الشركات في الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: الشركات في الاسلام   الشركات في الاسلام I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 31, 2011 8:13 am

تعريف الشركة في الاسلام
الوصول الى الفهم الصحيح ومعرفة علم
الشركات في الشريعة والقانون يرجع الى منهج تفكير النظم التى تقوم عليها هذه
الشركات وهي تختلف بإختلاف الضوابط التى تحكم هذه الأنشطة المالية بين الماضى
والحاضر عبر التاريخ الإنسانى الطويل في منهج الفقه الاسلامي الذى يستمد تعاليمه
من الكتاب والسنة وبين منهج القانون الذى وضعه البشر من وحى العقل المجرد بعيداً
عن احكام الدين الإسلامي وشريعته السمحة، ولهذا يأتى هذا المقال مفهوم الشركة في
الشريعة والقانون لنقف على الأصول التى بنى عليها هذا الفن من العلوم الذى إرتبط
بحياة الناس إرتباطاً وثيقاً ومؤثراً لأن المال هو زينة الحياة كما جاء في قوله
تعالى Sad
الْمَالُ
وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ
عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلا
)[1]
تعريف الشركة وحكمها ودليل مشروعيتها:
       يخضع تعريف الشركة في الفقه إلى
المعنى اللغوى والإصطلاحي نسبة لإشتمال بعض كلمات اللغة العربية لأكثر من معنى عند
الإستعمال ولهذا نجد أن إختيار المعنى الذى يتوافق مع التعريف الإصطلاحي، أمر مهم،
وقد تناول الفقهاء الشركة بالتعريفات العامة والخاصة على ما سنرى في هذا المقال،على
ضوء نصوص الكتاب والسنة، وأصحاب وعلماء القانون لهم أيضاً إصطلاحاتهم في مجال
تعريف الشركة.

وعليه لقد رايت من المناسب
إبتداء هذا المقال بالتعريفات أولاً لأن بالتعريف تزال كثير من الجوانب الغامضة أو
غير الواضحة في ماهية الشركة، وتسهل على القارئ المقارنة من غير صعوبة أو جهد كبير
بين النوعين من الشركات المادية والإلكترونية، ويستطيع أن يصل ويفضل ويختار أيهما
أصلح وأحسن في هذا العصر من غير عناء مع التمييز الكامل للمعانى ومدلولاتها من
النصوص الدالة عليها.

تعريف الشركة في اللغة:
       الشركة لغة: الإختلاط
والإشتراك.
(1)
وقيل سمى بها العقد لأنها سببه
(2)

وعرفت أيضاً:

       الشركة في اللغة(3):
من شَرِكتُ فلاناً في الأمر شّرِكاً وشرِكة وشَركة: كان لكل منه فهو شريك وقال
ايضاً: اشركه في الأمر اى ادخله فيه وقولك: أشرك بالله أى تجعل له شريكاً في ملكه،
وجاء في القرآن الكريم قوله تعالي (واشركه في أمرى)
(4)وفي
قوله جل وشأنه (
واستفزز من استطعت
منهم بصوتك
وأجلب عليهم بخيلك
ورجلك وشاركهم في الأموال والأولاد
وعدهم وما يعدهم
الشيطان إلا غرورا
)( 1)
وكلمة شاركه: أنه كان شريكه، وتشاركا فى علم كذا كان له نصيب منه، وشرك بينهم أى
جعلهم شركاء، وتشاركا اى إشتركا في الأمر
(2).

تعريف الشركة في اللغة وفي إصطلاح
الفقهاء:

       وردت عدة تعريفات للشركة في
المذاهب الفقهية وهي تختلف من مذهب لآخر. وأحياناً قد نجد أكثر من تعريف في إطار
المذهب الواحد نسبة لأن بعض تلاميذ المذاهب ربما يكون لهم رأى خاص وهذا مما يدل
على مرونة وسعة الفقه الإسلامي وحرية الرأى فيه ما دام الرأى الآخر يكون مبنياً
على دليل شرعي أو قياسى أو إجتهاد منضبط في تناول المسائل المتعلقة بحياة الناس.

المذهب الحنفى:جاء في تعريف الحنفية(3)
ان الشركة هى: عبارة عن إختلاط النصيببين فصاعداً بحيث لا يعرف أحد النصيبين من
الأثر ثم سمى العقد الخاص بالشركة وإن لم يكن موجود إختلاط النصيين والمضاربة في
مذهبهم تعتبر شركة ضمن شركات العقود ولكنها اخذت تعريف مستقل عن تعريفهم للشركة،
والمضاربة عندهم هىSadعقد شركة بمال من أحد الشريكين وعمل من الآخر)
(4)والمراد
بالشركة هنا في الربح حتى لو إشترط فيها الربح لأحداهما مضاربة.

المذهب المالكي: لقد عرفها المالكية(5)
بأنها عقد ما لكى مالين على التجر
(6)
فيها) والمراد من كلمة مالكي) هو تثنية لكلمة مالك بمعنى أن ملكية المال في الشركة
لابد أن يكون الحد الأدنى فيها شخصان فأكثر وعبارة (معاً) أى مع أنفسهما، فكلاً
منهما يتاجر في المالية مع صاحبه وخرج بذلك الوكالة والقراض (المضاربة) لأن كل
واحد منهما في الوكالة أو المضاربة يتصرف مستقلاً عن الآخر فيما بيده.

المذهب الشافعى: الشركة في مذهب الشافعية لها
ثلاث تعريفات: الأول (هو ثبوت الحق لاثنين فأكثر على جهة الشيوع)
(1)  الثانى (هى ما ملك إثنان بارث او شراء)(2)  الثالثSad الشركة أن يشترك إثنان في مال لهما
ليتجرا فيه).

       يرى
الباحث من خلال تعريفات الفقهاء أعلاه، أنه لا يوجد تنازع بينهما في مشروعية
الشركة والتى يكون دائماً الأصل فيها مالا والربح بينهما.

المذهب الحنبلى: عند الحنابلة(3)الشركة هى (الإجتماع على إستحقاق أو تصرف) والمضاربة في مذهبهم تعتبر شركة من
شركات العقود.

دليل مشروعية
الشركة:

أولاً: القرآن
الكريم:

الشركة
جائزة في الجملة وقد ثبت جوازها في الكتاب والسنة والإجماع والمعقول والحق إن
الشارع الإسلامي قد أقر هذا النوع من التعامل، ورتب على عقد الشركة آثاره إذا
انعقد صحيحاً في أركانه وأوصافه وقد تضافرت عدة نصوص وآثار على إثبات المشروعية
لعقد الشركة منها:

قوله
تعالي: (
وَإِنَّ
كَثِيراً مِّنْ الْخُلَطَاء لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ إِلا الَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَقَلِيلٌ مَّا هُمْ
...)(4)
والخلطاء الشركاء.
(5)

ثانياً: السنة:

ما
رواه أبو هريرة
(6)
عن رسول الله صلي الله عليه وسلم قال: (إن الله يقول أنا ثالث الشريكين ما لم يخن
أحدهم صاحبه فإذا خانه خرجت من بينهما)
(7) رواه أبو داؤود.

ولما
روي السائب بن أبي السائب
(1)
قال أتيت النبي صلي الله عليه وسلم وجعلوا يثنون على ويذكرونني، فقال رسول الله
صلي الله عليه وسلم: (أنا أعلمكم به. فقلت: صدقت بأبي وأنت وأمي كنت شريكي فنعم
الشريك لا تداري ولا تماري)
(2).

ثالثاً:
الإجماع:

أجمع
الفقهاء على جواز الشركة دون نكير فلم يعرف منهم أحد عارض في جوازها اللهم إلا بعض
الخلاف الذي ثار حول أنواع الشركات بين المذاهب فالشركة من حيث الأصل والمبدأ
جائزة بالإجماع.
(3) 

وبذلك
يتضح للباحث أن إجازة الشركة ثبت بالكتاب والحديث القدسي وبالسنة التقديرية وإجماع
المسملين ولا شك أن الإجماع قد استدل بالأصلين السابقين عليه وأخيراً فإن المصلحة
تقتضيها.



[1] سورة الكهف الآية (46).

(1)  الشَّركَةُ والشَّرِكَة سواء: مخالطة
الشريكين
  يقال: إشتركنا  بمعنى تشاركن وقد إشترك الرجلان وتشاركا وشارك
أحدهما
  الآخر لإبن منظور لسان العرب.-
القاهرة: دار المعارف. ج4.- 2248، 1968م، ص 261.


(2)  ابراهيم بنى احمد بن على . الدار المختار شرح
تبرير الأبصار 3/343، الدار الحكمية اليمانية تصوير عن الطبعة الاولي 1988م،


(3)
المعجم الوسيط – ابراهيم انيس وآخرون. الجزء الأول.- ط2.- ص 480.


(4)
سورة طه الآية (32).


(1)
سورة الإسراء الآية (64).


(2)
جلال الدين، تفسير الجلالين، بيروت دار المعرفة، ط1، 2002م، ص 320.


(3)
ابن همام الحنفى. شرح فتح القدير.- ط1. ج5 مصر: المطبعة الاميرية الكبري 1316هـ.-
ص28.


(4)
ابن همام الحنفى.المرجع السابق.- ص28.


(5)
شرح الصغير حاشية الصاوى- - مصر : دار المعارف، الجزء 2. 1952م .- ص 455


(6)  اى التجارة.

(5)  السيد البكرى . اعانة الطالبين . ، مصر: دار
الكتب العربية، ج3.- ص 3.


(6)
المغنى
  لابن قدامة.مختصر ابو القاسم ج5
.-مصر: مكتبة
  الأزهر1401هـ= 1995م .-ص 3


(1)
سورة ص جزء من الآية 24.

(2) المغني 5/3 والبحر الذخار
4/9 قال ابن عابدين قيل مشروعيتها ثابتة بالكتاب والسنة والمعقول واختلفوا في النص
المقيد لذلك. ابن عابدين 3/343.


(1)السائب
بن زيد (توفى 91هـ): السائب بن زيد بن تمامة بن الأسود الكندى، صحابى حج به أبوه
وامه مع النبى صلى الله عليه وسلم في حجة الوداع وهو ابن سبع سنين توفى في
المدينة.


(2)
صحيح ابن ماجة 2287 كتب تخريج الحديث النبوي للشيخ ناصر الدين الشيخ الألباني


(3
أبوبكر محمد بن سهل السرخسي. المبسوط. ، بيروت: دار المعرفة للطباعة والنشر 438هـ،
ط2.- ص151.



نتحدث عن تعريف الشركات في القانون في الحلقة القادمة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://awladaldbaga.yoo7.com
 
الشركات في الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القانون السعودي في الشركات
» قانون الشركات السوداني لسنة 1925م

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اولاد الدباغة 2 :: العلوم :: الاقتصاد-
انتقل الى: